أهلاً وسهلاً بكم

أونياباك هو اتحاد جمعيات مسيحية تشمل أكثر من 000 15 رب عمل من 30 دولة. مهمة الإتحاد هي تعزيز وممارسة المسؤولية الإجتماعية للمؤسسات والخير العام، على ضوء التعليم الإجتماعي المسيحي.

م.أ.م الملتقى الأسلامي المسيحي لرجال الأعمال هو جمعية هدفها تحديد الحوافز والمناهج والضوابط لقيادي الأعمال في المؤسسات. وهو يدعو للمساهمة في تحديد رؤية اقتصادية وإجتماعية في خدمة الإنسان والتوافق بين الأعمال ومبادئ الإيمان.

11 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 – طرابلس / لبنان
ندوة تعريف عن مؤتمر بيروت 2013

تنظيم غرفة طرابلس وشمال لبنان مع مشاركة اتحاد الغرف اللبنانية

7 أيلول (سبتمبر) 2012 – الدار البيضاء / المغرب
ندوة تعريف عن مؤتمر بيروت 2013

 
 

 24 مايو/أيار 2012 في بيروت/لبنان
مؤتمر صحافي لإطلاق مؤتمر بيروت 2013

نظمته غرفة التجارة والصناعة والزراعة في جبل لبنان وبيروت
وجمعية اللبنانيين الصناعيين
بالتعاون مع الاتحاد العالمي لرجال الأعمال
والملتقى الإسلامي المسيحي لرجال الأعمال

ليون – 30/31 مارس/آذار و1 أبريل/نيسان 2012 المؤتمر العالمي المؤتمر العالمي الرابع والعشرون للأونياباك (UNIAPAC) والمنتديات الوطنية التاسعة والعشرون "لرجال الأعمال والقادة المسيحيين" (EDC) حول موضوع "العمل بأمل "To act with hope"

شاركت فيه جمعية م.أ.م بمشغل حول موضوع "اقتران الإحساسيات الإسلامية والمسيحية في المؤسسات، باعث للأمل" للمزيد من المعلومات، إضغط هنا

27-26-25 مارس/آذار 2011 في بيروت/لبنان
ندوة تحضيرية لمؤتمر بيروت الأول
المحدد عقده في البداية في أكتوبر/تشرين الأول 2012
فتأجل إلى 25-26 مارس/آذار 2013

 
 

مؤتمر بيروت الأول
"الاقتصاد لحدمة الانسان"
25-26 مارس/آذار 2013 في بيروت/لبنان

سيشكل هذا المؤتمر الذي سيحضره أكثر من 500 صاحب منشأة من كافة بلدان العالم يتشاركون رؤيا إنسانية للإقتصاد، المكان الأفضل من أجل التحاور مع فعاليات سياسية وإقتصادية مقررة على الصعيد العالمي، وإقامة الروابط مع قادة من جنسيات وثقافات مختلفة، والتبادل حول مسارات التقدم التي ترتكز على مفهوم المسؤولية الإجتماعية للمنشآت، وشق الطريق لإمكانيات جديدة للنمو الإقتصادي والإجتماعي على الصعيد العالمي تحترم الكرامة الإنسانية. للمزيد من المعلومات, إضغط هنا

 

""الكتاب الأبيض" الذي جاء ثمرة حوار صريح وتفكير عميق قام به عدد غير يسير من رجال الأعمال من كل المذاهب في بعض بلدان أوروبا، وخاصة في فرنسا، يعرض المشاكل التي تعترض سبيل رجال أعمال اليوم، وخاصة الصناعيين من بينهم."
"وأبرز المواضيع التي عالجها هذا الكتاب تدور على العولمة والنظرة المسيحية إليها ، والتطور البشري من أجل مستقبل طويل الأمد ، وما ينتابه من هجرة وثقافة واحوال اجتماعية وبشرية واقتصادية ، وذلك بغية حكم سليم يرمي إلى بناء مجتمع سليم وطيد .

لا شكّ عندنا في أن نقل الأفكار التي انطوى عليها هذا الكتاب فيها فائدة كبيرة لقرّاء العربية ، وبخاصة لأهل الصناعة الذين يواكبون العولمة وما تنتجه من مشاكل على صعيد العمّال والعمل ."
(مقتطفات من تمهيد الكتاب بقلم غبطة الكردينال مار نصر الله بطرس صفير)

"والكتاب الأبيض يعبّر عن مسيرةٍ شديدة الاختلاف عن المسيرة التي كانت متوقّعة. وَبَدلاً من أن يفيد حَمَلةُ هذه المبادرة من معرفة رهانات العولمة معرفة قَبْليّة، فإنّهم اضطرّوا إلى البدء بالتّجرّد من قناعاتهم متخلِّين عن شَبَكَاتِ تأويلٍ بالغةِ الاقتضاب. فالمنتديات المسيحيّة بشأن العولمة هي أوّلاً : حكاية إصغاء متبادل إنطلاقًا من مدارك في غاية الاختلاف عن العولمة، حكاية تؤثّر فيها، أحيانًا، الأوضاع المهنيّة لدى أرباب العمل، أو الكادرات أو أصحاب الأجر أو المستثمرين الزّراعيين، وأحيانًا التقاليد المختلفة، في الحقيقة، بين الخبرات الكاثوليكيّة أو البروتستنتيّة أو الأرثوذكسيّة."
(مقتطفات من توطئة الكتاب بقلم جيروم فينيون، رئيس المنتديات المسيحية بشأن العولمة)

نشأة ومسيرة
بقلم ريمون رشيد صفير

كتاب محرر باللغة الفرنسية، يروي قصة مغامرة إنسانية، مغامرة ريمون رشيد صفير الذي بدأ بالانضمام إلى جمعية أرباب العمل والقادة المسيحيين EDC France (1989/1990)،  ثم انتقل من جمعية EDC France إلى تأسيس جمعية أرباب العمل والقادة المسيحيين EDC Liban (2005/2006)، ومن جمعية EDC Liban  إلى تشييد جمعية م.أ.م (التي تمثل أحرفها الأولى "الملتقى الإسلامي المسيحي لأرباب العمل" أو "المسؤولية الإجتماعية للمؤسسات")، فأصبحت اللقاءات اكتشافات، وتحول التقارب الى وحدة.

cover page Valeur des Valeurs (1).jpegقيمة القيم
نظرة إيمانية إلى المسؤولية الإجتماعية للمؤسسات 
أسلوب إدارة لمؤسسات طويلة الأمد
(النشرة العربية للكتاب المحرر أصلاً بالفرنسية والانجليزية)

"كتاب غنيٌ جداً يجمع بين التمعن بالمبادئ العلمية الضرورية لإنشاء المؤسسات واستمراريتها وتطويرها، ولأهدافها ولمسؤولياتها الاجتماعية، واقتراحات عدة لتدابير واقعية وتطبيقية لهذه الرؤى.  
                                               (سيادة المطران غي بولس نجيم)

يحدد هذا الكتاب القيم المسيحية في مجال المسؤولية الانسانية والاجتماعية والبيئية للمؤسسة، التي لا بد لها من أن تلتقي مع القيم الاسلامية في خطوطها العريضة، وإن اختلفت معها في كثير من المفردات والألفاظ ...
                                                    (فضيلة الشيخ محمد النقري)"
(مقتطفات من صفحة الغلاف الرابعة)

اللغة العربيّة غنيّة جدًّا؛ تشتقُّ كلماتها دومًا من ثلاثة أحرف تُكَوِّن "فعلاً.
وإن كان من كلمة استقبال مميَّزة، فهي "أَهْلاً وسَهْلاً"، وهي تعني "حَلَلْتُم أَهْلاً ووَطِئْتُم سَهْلاً".
"أَهِلَ" و "سَهُلَ" هما فعلان...  
ولكنّهما بحسب التشكيل تضمّان غنًى شاسعًا، إذ تحتويان بالواقع على قسط وافٍ ممّا نحن، كمديري أعمال ومسؤولين، نُفتِّش عليه، ونزرعه، ونُعلِّمه، ودون مفرٍّ نعيشه.
بادئ ذي بدء، فعل "أَهِلَ" يعني سكن، تزوّج من واستراح مع. وكم من مرّة تنْعتنا زوجاتنا بزواجنا من مؤسّساتنا، التي نستلذّ معها أكثر ممّا مع عائلاتنا.
ومن ثمَّ، "أَهَلَّ" يعني تضرَّع إلى، دلَّ على، أبرز...
و"أّهَلَّ بذكر الله" تعني تضرَّع إليه بصوت عالٍ، وطلب منه استجابة سؤْلِنا.
أليس هذا ما نعمله يوميًّا، نحن كأرباب عمل؟ أي الطلب إلى الله أن يساعدنا؟
وأخيرًا، "أَهَّلَ" تعني درَّب أحدهم، جعله قادرًا على، وجديرًا بـ، ولكن بشكل خاصٍّ، استقبل ووحّد.
أليستْ ميزة التدريب هي حجر الزاوية للإنابة والوحدة، وتكوين فرق العمل... وجعل مؤسّساتنا قادرة على... وعاملة بالطريقة الفضلى والفاعلة؟
ألا تُكَوِّنُ القسم الأكبر من مسؤوليّاتنا؟
أمّا كلمة "سَهْلاً" فهي مشتقّة من فعل "سَهُلَ" و"سَهَّلَ"؛ وهي تعني بسَّطَ، هيَّن، جعله هَيِّنَ المنال؛ وكلمة "سَهْل" تعني بسيط وهيِّن.


أَوَ ليْسَتْ هذه ميزة جميع أنظمتنا التي نُحاول تنميتها انطلاقًا من وحدات بسيطة، لكي نضبِطَ بسهولة الانخراط النظاميّ، ونصلَ إلى تحقيقات عظيمة، باستخدام الوحدات البسيطة هذه؟

(ريمون رشيد صفير)